الصادر في:

في أحد شوارع بغداد المزدحمة، تبيع الأكشاك كل شيء من الوجبات السريعة إلى اللوحات والعطور. لكن ما يفرق هذا الشارع عن الشوارع الأخرى التي لا تعد ولا تحصى في العاصمة العراقية هو أن الذين يديرون الأكشاك جميعهم أيتام. وهم جزء من مشروع يهدف إلى مساعدة حفنة من الأيتام العراقيين الذين يقدر عددهم بخمسة ملايين في العثور على عمل في بلد تنتشر فيه البطالة بين الشباب.